هذا أفضل تعليق لك يا أخي على كلامي حقا والله لقد تكلمت فيما أعلم على هذا المنتدى أول مرة بالحجة
أنت قلت :
رابعا : أنت تقول لا ينبغي لمثلك أن يكون مقلدا
لا بل أنا مقلد في هذا وأكثر
ولكن كان قولى لك فى تلك النقطة
يا أخى لا يجوز لمثلك وأنا أعلم قدرك جيدا أن يكون مقلد فى تلك المسألة دون أن يطلع على أقوال الخصمين .
فأنا ما نفيت عنك التقليد مطلقا ولكن قلت تعلم أقوال الخصمين فهل أنا مخطئ فى هذا يا أخى
وأنا معك يا أخي آسف على عدم إكمالي الكلام
لكن تعليقي البسيط أني لست أنا القاضي بينهما حتى أسمع من الخصمين وهذا لا يعني أيضا أني سمعت من طرف واحد أنا سمعت من الطرفين لذا جائت عبارتي فيه دقيقة وهي أن الأقوال فيه مضطربة فهل أنا مخطئ في هذا أخي العزيز
ثم قلت :
سادسا : أحب الشيخ أسامة حبا جما ألا ترى أنك إذا رأيت مجاهدا قيل عنه قالة سوء لا تنكر جهاده يعني أنك تحبه لإسلامه وجهاده وتتوقف في منهجه ريثما تعلم عنه الحق من أهل العلم الأثبات ولست يا شيخ مثلك إذا أخطأ واحد أهدرت كل حسناته كما فعلت مع حماس
فالشيخ له حسنات وجهاد وكفى زهده وورعه ألا أحب من هذه صفته؟!!!!!!!!!!!!!!!
فهذا الحب يستقيم جدا وليس كما قلت أنت
لكنك نسيت ما قاله عنه العلماء الذين جعلو المسألة عندك مضطربة فلقد قالو عنه أنه خارجى مفسد فى الأرض ربيب الغرب شؤم على المسلمين وغيرها من الكلمات فهل مثل هذا يحب ولو كان مجاهد وكما تعلم أن من هذا صفته محال أن يكون مجاهدا فى سبيل الله فتنبه أخى وحدد موقفك من هذا
موقفي يا أخي تجاه هذه الأقوال المضطربة أني أحبه في الله لما أعلم من سابقته وأعيب بعض الأشياء التي حقا يمكن أن يقال إنها شؤم على الأمة التي ستعلم بعضها في النقطة القادمة.
ثم قلت :
فأقول أولا لا عصمة لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ما هو دليل الشيخ بن باز رحمه الله على ما قال فالشيخ رحمه الله كان لزاما عليه أن يعدد لنا سقطات وزلات بن لادن حتى نتيقن وإذا لقلنا سمعا وطاعة ولكن الشيخ رحمه الله إكتفى بقوله أن أسامه خارجى فاسد نذير شؤم على المسلمين وهو وهو إلى آخر الفتوى. أنا والله لا أقلل من قدر الشيخ ولكن أين الدليل على ما قال ثم لماذا لما كان أسامة يجاهد الروس ما اعترض عليه أحد بل كان بطل الجزيرة وكان عند عودته من أفغانستان يخرج الناس لاستقباله وما نبس عنه أحد بنت شفه فلما صار يجاهد الأمريكان صار خارجى هناك شئ نحن لا نفهمه بتأكيد ثم ما الفرق بين أسامة وعبد الله عزام ومن المعلوم ثناء الشيخ ابن باز الشديد على الشيخ عبدالله عزام بل قدم له الشيخ ابن باز كتاب آيات الرحمن فى جهاد الأفغان .
جوابي
هو أعلم بالشيخ أسامة مني إذ أنه قابله مرارا وتكرار والشيخ ابن باز كان في وقت الجهاد يجالس أهل الجهاد دائما أبي دجانة وغيره وأبو دجانة هذا كان زعيم المجاهدين في البوسنة والهرسك وكان له شأن كخطاب في أتباعه وأبي مصعب رحمه الله الجميع
أيضا أنا ألست مع ابن باز أو مع ابن عثيمين فكلاهما عالم فاضل فتركي إتباع هذا لأجل هذا هوى لذا قلت جملتي الدقيقة الأقوال فيه مضطربة!!!!!!!!
أما قولهم إنه نذير شؤم فهذه والله تبعث على الحيرة لإنه حقا تسبب في قتل الآف من المسلمين وإهلاك حكومة إسلامية كانت الوحيدة على الأرض وإخارجها من كابل فأنا يا أخي لست كبير السن لكن ما عاصرته أن قلبي كان يحترق من صور إخواننا الأطفال والشيوخ والنساء الذين كانوا يقتلون بسبب عدم تقدير المصالح والمفاسد منه أو من غيره إن صح أنه فاعل أحدثا العشر من سبتمبر
فهذا يا أخي إن كان صحيحا أليس نذير شؤم على الأمة في عدم تقدير المصالح والمفاسد هذا ما عاصرته أنا الضعيف في حياتي القصيرة أما ابن باز والعلماء فعاصروا أحداث أكثر من ذلك وما خفي كان أعظم
ثم قلت :
ثم قلت فى حديثك عن الزرقاوى سل الشيخ المقدم إذا أخى لا تنقل الكلام ما دمت لا تعرف مهيته
كان نص كلامك يا أخى عن الزرقاوى
فأنا أحب أخانا المجاهد أبا مصعب الزرقاوي رحمه الله رحمة واسعة رغم أني سمعت مرارا من الشيخ المقدم يقول أنه ارتكب بعض الأخطاء في جهاده وانحرف بعض الشئ في أشياء بينها له العلماء لكننا نحبه في الله حبا جما
ان تقول سمعت مرار فهل رغم سماعك الكثير أسئل المقدم سبحان الله
أقول :
أنا سمعت الرجل بأذني رأسي قال ذلك ثم تقول لي اذكر أخطائه والله يا أخي الشيخ ما ذكر أخطائه ارجع إلى كلامه هو
أحرام أن أنقل كلام شيخ من غير تفصيل له أنا نقلت عنه موضوع الشاهد
والشيخ هو من يعلم هذا بدليل أنك وهو رأيتم أبا مصعب فأنت لم تر عليه خطئا وهو رأى ذلك ففارق العلم بينك يا أخي وبين المقدم يمنعك أن تتكلم بهذه السخرية
ثم أنا والله عرفت ماهية كلامية والماهية تكتب بالألف في وسط الكلمة
أما الذي كتبته أنت هو المهية وهذه التي يقبضها الإنسان في آخر الشهر
أما الخطأ جائز على ابن باز وابن عثيمين وكل الناس عدا الأنبياء والمرسلين
فإن قلنا فلعل هذا أخطأ هذه ليست حجة كما ذكرت لك لإننا قد نقلبها عليكم أو تقلبونها علينا أما العبرة بالقول المأثور عنه هل ثبت فعلا في إحدى كتب ابن باز الطعن في سعد الفقيه والمسعري وبن لادن نعم ثبت بالدليل وانظروا كتبه
وهل ثبت عن ابن عثيمين نعم يقولون ذلك في بعض لقاءاته
من المخطئ ومن المصيب ؟؟
المصيب واحد
أو لعل هذا نظر إلى ناحية والآخر كذلك
لذا كان من الإنصاف أن أكررها للمرة الثالثة أن هذا الرجل وجدت أنا بفهمي القاصر أن الأقوال فيه مضطربة وليس معنى ذلك أن تقول غدا يوم القيامة لما يطلع على حق يقطع ألسنتكم لإنا والله ما جئنا بهذا من عندنا أنفسنا وأرجو أن يكون على خير دائما جعلنا الله من المجاهدين الصالحين آآآمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته