العوا: عذاب الآخرة ينتظر من ساهم في اختفاء وفاء قسطنطين

مفكرة الاسلام: أكد المفكر الإسلامي الدكتور محمد سليم العوا أن المواطنة المصرية وفاء قسطنطين أسلمت قبل اختفائها بعامين، ولا مجال للتشكيك في حقيقة إسلامها.
وأوضح العوا أن عقوبة كل من ساعد فى إخفاء وفاء قسطنطين بعدما أعلنت إسلامها ستكون شديدة في الآخرة، قائلاً: "من ساعد على اخفاء وفاء برضاه رغم أنه يعلم جيدًا بإسلامها فويله من عذاب الآخرة ومن فعل ذلك رغمًا عنه مجبرًا فلا لوم عليه".
وبحسب صحيفة اليوم السابع فقد تطرق الدكتور العوا للقرار الصادر بمنع بث بعض القنوات الفضائية الإسلامية، وقال: "لم أسمع بهذا القرار سوى بالأمس، ولكن على أى حال أرفض تمامًا كل أشكال منع ومصادرة حرية الرأى والتعبير سواء كانت قناة إسلامية أو غير إسلامية".
وأضاف: "من حق الدولة أن تحاسب من يتجاوز، ولكن ليس من حقها أن تمنع أحدًا من أن يتفوه بكلمة".
يشار إلى أن مصدرًا مقربًا من العوا كان قد كشف أنه تلقى تهديدات من جماعة قبطية متطرفة بعد تصريحات الأخيرة
وكان العوا قال إن الكنائس والأديرة يوجد بداخلها أسلحة، وإنه لا بد من إخضاعها لرقابة الدولة أسوة بالمساجد.
وقال المصدر: "هناك حملة شرسة تقودها ضده (العوا) الكنيسة الأرثوذكسية بزعامة البابا شنودة، وصلت إلى حد تلقيه تهديدًا من جانب جماعات متطرفة".
يذكر أن تصريحات العوا كانت قد جاءت ردًا على تصريحات للأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس، التي قال فيها إن الأقباط "أصل البلد" وإن المسلمين "ضيوف عليهم".
تحذير من تهويد القدس
على صعيد آخر تحدث العوا عن قضية فلسطين بقوله: "عملية تهويد القدس تسير الآن على قدم وساق فقد تم هدم ما يقرب من ألف مسجد و11 ألف منز".
وركز على أهمية هذا المكان المقدس، الذى أشار المولى عز وجل إليه في خمس آيات في القرآن الكريم.
وأضاف العوا: "حجر المسجد الأقصى لا يعنينى لأن القدسية ستظل موجودة بالمكان حتى لو هُدم المسجد الأقصى، ولكن ما يحزننى أن القوات الإسرائيلية تجبر المواطنين على دفع أموال مقابل هدم بيوتهم، إضافة إلى أن الجدار الذى أقامته إسرائيل عزل أكثر من 55 ألفًا من المقدسيين ففرق بين الرجل وزوجته ومحل عمله وأرضه".

قال أخونا أبو معاذ المصري وأكيد هو مش أخويا عشان أنا أبو يحيى المصري يعني
قال تعليقا على هذا الخبر والله المستعان
الخبر ينقصه الكثير مماقاله العوا
حسبما نشرت جريدة اليوم السابع العميلة والممولة من الكنيسة المصرية فإن الرجل في لقاء مفتوح نظمته إحدى المكتبات تلفظ بإختصار بالأتي
1- كاميليا شحاتة لم تسلم ولم يقم الأمن المصري بتسليمها وكل ما أثير حولها هو كذب في كذب .
2- وفاء قسطنطين أسلمت ويجب محاكمة كل من سلمها للكنيسة.
3- الذين يسبون صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزوجه ليسوا بكفار .
4- لا أستطيع أن أكفر الأنبا بيشوي .
فإن كان قد قال ما قد سلف ذكره عدا موضوع وفاء قسطنطين فإننا نقول له قول الله عزوجل " كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
قلت : فإن كان الأمر كما يقول فإنا لله وإنا إليه راجعون

اه يا اخى مهو لازم يفهمه الاول ويعرف منه هل يعتقد بفعل الكفر ولا اصلا هو مش فاهم اه صحيح مهى الحكاية ناقصة ربنا يسامحه ويهديه

نعم أحسنت يا أخى لا يجوز لنا الانخداع بما نسمع للوهلة الأولى فإنا معشر المسلمين فى تلك العصور الغابرة صرنا ننخدع لكل مخادع نتعلق بأوهام فإذا هى أكفان وأمثلة ذلك فى التاريخ كثيرة جدا أكثر من أن تحصر فإن محمد سليم العوا برغم أنه دافع فى قضية تسليم المسلمات لسجون الأديرة إلا أن عنده من الطوام التى لا تغتفر بحال من الأحوال بل قد صرح الدكتور هانى السباعى بردته لما قال انا لا أكفر الأنبا بيشوى إستنادا على القاعدة المعروفة من لم يكفر الكافر فهو كافر
وأن لست بحاجة لمناقشة كلام الدكتور السباعى لكنى أقول لإخوانى لا تنخدعو بما ترو أو تسمعو للوهلة الأولى بل حققو الكلام ثم إثبت أصل ثم فرع من خلاله والحمد لله رب العالمين

كلامك حق يا أخي غير أنك أحزنتني
هو إنت كل شوية يا أخي تطلع بتقليعة عجيبة
قلت قولة لا تصدر من أبي عبد الملك حامي الديار
بل الصواب أن الله تعالى يغفر الذنوب جميعا
فلا نقول على شئ أنه لا يغتفر
ولو تاب إلى الله تاب الله عليه وساعتها عليه أن يبين كل ضلال فعله أمام الناس الذين شاهدوا ضلالة فيكون أدى ما عليه
هذا عتاب مني بسيط مع مزاح كعاتي حتى لا تشتمني كعادتك

طبعا أنا بهزر