الاسلام ديننا
أهلا وسهلا اخى الكريم وأختى الكريمة وأهلا بالضيوف المحترمين من غير المسلمين .... نسأل الله لكم الهداية و الحياة الطيبة والعيش بسلام وأمان ... ليتكم معنا فى هذا المنتدى فنستفيد من خبراتكم مهما كانت اعماركم أو مناصبكم ...فأنتم لنا فى كل حال أحباء وأساتذة ومعلمين... نتمنى من حضراتكم التسجيل فى هذا المنتدى وامتاعنا بما لديكم ....جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم
الاسلام ديننا
أهلا وسهلا اخى الكريم وأختى الكريمة وأهلا بالضيوف المحترمين من غير المسلمين .... نسأل الله لكم الهداية و الحياة الطيبة والعيش بسلام وأمان ... ليتكم معنا فى هذا المنتدى فنستفيد من خبراتكم مهما كانت اعماركم أو مناصبكم ...فأنتم لنا فى كل حال أحباء وأساتذة ومعلمين... نتمنى من حضراتكم التسجيل فى هذا المنتدى وامتاعنا بما لديكم ....جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم
الاسلام ديننا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الاسلام ذاك البطل الشجاع.... ما انتشر الا بالرحمة والدعوة.....وما انتشر بالسيف كما يدعى اهل الكتاب وغيرهم ...ففى هذا المنتدى ستعرف هل انتشر بالسيف ام بالرحمة ....؟؟!!!
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
http://alislamyatahada.mam9.com/ تم انشاء منتدى جديد
ترتيبنا هو 656 تقريبا فى منتديات احلى منتدى وذلك وفقا لما نقدمه من مواضيع فاذا اكثرنا اصبحنا من الاوائل
تم بفضل الله انشاء صفحة على موقع الفيس بوك نرجوا الدخول عليه ودعوة الاصدقاء اليه وجزاكم الله خيرا         https://www.facebook.com/pages/alaslam-ythdy/168857156461785?wall
الى الاخ ابى ايحيى لقد تم انشاء قسم شبهات وردود ومنتظرينك يا اخى جزاك الله خيرا
عااااااااااااااااااااااااااجل ادارة النايلسات تغلق خمس قنوات هى : الناس والحكمة والخليجية والحافظ والصحة والجمال نظرا لاخلالهم بميثاق الشرف الصحفى!
مفاجأة عظيمة لمن يقاطع المنتجات الايرانية قاطع منتج تشترى اخ سنى او اخت سنية ليك فى ايران
"النايل سات" تمنح ترخيصًا لقناة شيعية تسب أمهات المؤمنين
تأييد حكومي لمنع المنتقبات من التدريس بجامعات مصر
نتائج ايجابية لمحاولة تحريق القرآن " 180 امريكي يشهرون اسلامهم "
كاميليا تدفع 400 مسيحي لاعتناق الإسلام
اخواانى بالله عليكم اكثروا من مشاركاتكم فما ينبغى لمنتدى غير مسلم ان يكون اعلى منا على صفحات جوجل
تم توزيعها خلال مؤتمر تثبيت العقيدة الذي عقد مؤخرا بالفيوم .. منشورات تحريضية تدعو الأقباط إلى "الاستشهاد" تأييدا لتصريحات الأنبا بيشوي
اعلان هام للاخوات وذلك فى قسم القرآن الكريم وقراءاته
الوقفة الاحتجاجية العاشرة من أجل تحرير المسلمة كاميليا من سجن الكنيسة يوم الجمعه الموافق 8/10/2010 وذلك فى مسجد القائد إبراهيم بالاسكندرية

تم افتتاح منتدى جديد رابطه

http://nourelhoda.forumegypt.net


 

 وحدة الأمة ... الفريضة المنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
??? ????
زائر




وحدة الأمة ... الفريضة المنسية Empty
مُساهمةموضوع: وحدة الأمة ... الفريضة المنسية   وحدة الأمة ... الفريضة المنسية I_icon_minitimeالإثنين أبريل 11, 2011 4:09 am



وحدة الأمة ... الفريضة المنسية






وحدة الأمة ... الفريضة المنسية %D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D9%8A%D8%A7%D9%862


أحمد بن عبد الرحمن الصويان
  | 
11-04-2011 02:05



الحمد لله ربِّ العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وإمام المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فبعد سقوط الدولة العثمانية كان المشروع الأساسي للاستعمار الغربي: هو
تمزيق وحدة الأمة الإسلامية، وتقسيمها إلى دويلات متناثرة؛ لتضعف قوَّتها،
وتتشتت طاقاتها، وتذهب ريحها، ومن ثَمَّ يسهل احتواؤها والسيطرة عليها.

وفي كل منطقة - تقريباً - اصطنع الاستعمار بؤراً حدودية متوترة
لاستدعائها وإثارتها، وإذكاء الصراعات السياسية والعسكرية حولها؛ وذلك من
أجل أن تُتَّخذ هذه البؤر ذريعة للتدخل في المنطقة متى أرادوا ذلك.

ولكي يضمن الغرب استمرار هذا التمزق والاختلاف أثار النزعات القومية
ليفصل العرب عن عمقهم المعنوي ومحيطهم الإسلامي، ثم زرع النعرات الوطنية
ليعزل الدول والشعوب العربية عن بعضها.

ولم يتوقف المشروع الاستعماري عند هذا الحد؛ فالغرب يستثمر الفرص
تِلْو الأخرى؛ لتمزيق المقسَّم وإنهاكه بالصراعات الانفصالية التي تستنزف
قوَّته ومقدَّراته الاقتصادية والتنموية، وتغلق دونه كل أبواب التحضر
والنمو.

وفي العقد الأخير برزت مجموعة من مشاريع التقسيم، ويأتي في مقدمتها ثلاثة مشاريع أساسية:

الأول: مشروع انفصال جنوب السودان؛ تمهيداً لمزيد من تفتيته وتقسيمه وإضعافه وتشرذمه.

الثاني: مشروع تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات طائفية وعرقية، تكون ألعوبة في يد المستعمر، متنافسة على إرضائه.

الثالث: مشروع انفصال جنوب اليمن.

وهناك مشاريع أخرى في السلة الغربية تثار على استحياء بين آونة وأخرى،
مثل: مشروع تقسيم الخليج، ومشروع إنشاء دولة قبطية في جنوب مصر، ومشروع
انفصال الصحراء المغربية، ومشروع تقسيم دولة باكستان... والسلسلة طويلة
يجر بعضها بعضاً.

والعجيب أن كثيراً من هذه المشاريع عندما تُناقَش في بعض الدوائر
السياسية، وفي الإعلام العربي، تُذكَر على أنها قضايا داخلية وشأن محلي لا
يُسمَح بتجاوزه، وفي الوقت ذاته يستباح هذا الحمى من الغرب نفسه؛ ليصبح
ألعوبة يتطاولون بها على حقوق المسلمين.

إن التفريط في وحدة الأمة وتماسكها نازلة خطيرة تستدعي من أهل
الإسلام أن يكونوا على مستوى الحدث، وأن يتخذوا ما أمكن من الحيطة والحذر؛
فقد تواترت النصوص الشرعية الآمـرة بالوحدة، الحاضة على الائتـلاف،
الناهية عن التفرق والاختلاف، ومن ذلك قول الحق – جل وعلا -: {شَرَعَ
لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا
إلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ
أَقِيمُوا الدِّينَ ولا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْـمُشْرِكِينَ
مَا تَدْعُوهُمْ إلَيْهِ} [الشورى: ٣١]، وقوله – عـز وجـل -:
{وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا} [آل عمران:
٣٠١]؛ فاللـه – عـز وجـل – يأمر عباده بالوحدة، وينهاهم عن التفرق
والتنازع، ويوجب عليهم الاعتصام بحبله المتين ليتم بذلك الاجتماع وتتوحد
الأمة.

إن جوهر رسالة أمة الإسلام وحدتُها واجتماعُها على تعظيـم الخـالق
وعبادته. يقـول – سبحانه وتعالى -: {وَإنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ} [المؤمنون: ٢٥]، ويقول – سبحانه
–: {إنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ
فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء: ٢٩].
وقد كان من أول أعمال النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة النبوية:
تأسيس المجتمع الجديد على المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، وإرساء دعائم
المحبة والائتلاف بين جميع المسلمين، ونَبْذ كل ألوان العصبية الجاهلية
التي تفرق الناس، وتثير نعرات العصبية والاختلاف؛ فآصرة الاجتماع والولاء
في المجتمع الإسلامي تقوم على الإيمان بالله، تعالى: {وَالْـمُؤْمِنُونَ
وَالْـمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [التوبة: ١٧]. ولا
يتحقق إيمان الإنسان إلا بإعادة تأسيس علاقاته وَفْقَ هذه الركيزة،
امتثالاً لقول الحق – جل وعلا -: {لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ
إخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ
الإيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ
وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ
الْـمُفْلِحُونَ} [المجادلة: ٢٢]. وما أجمل قول القاضي عياض: (والأُلفة
إحدى فرائض الدين، وأركان الشريعة، ونظامٌ شملَ الإسلام) (1).

لقد كان المجتمع العربي في الجاهلية مؤسَّساً على التناصر والتآلف
القبلي؛ فالقبيلة هي عصب القوة والعزة عند العرب، فلما جاء الإسلام أقام
بنياناً جديداً يقوم أساسه على الأخوة في الدين، كما قال – سبحانه وتعالى
-: {إنَّمَا الْـمُؤْمِنُونَ إخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ
وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الحجرات: ٠١]. وجعل معيار
التفاضل بين الناس هو الدين. يقول – سبحانه -: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ
إنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا
وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ
إنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } [الحجرات: ٣١]. وفي فتح مكة خطب النبي صلى
الله عليه وسلم الناس، وأعلن للملأ ركيزة تأسيس هذه الأمة، فقال #: «يا
أيها الناس! إن الله قد أذهب عنكم عُبِّيَّة (2) الجاهلية وتعاظمها
بآبائها. الناس رجلين: بَرٌّ تقي كريم على الله، وفاجر شقي هيِّن على
الله. والناس بنو آدم، وخلق الله آدم من تراب. قال الله: {يَا أَيُّهَا
النَّاسُ إنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ
شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ
أَتْقَاكُمْ إنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } [الحجرات: ٣١]» (3).

وفي حجة الوداع استثمر النبي صلى الله عليه وسلم اجتماع الناس ليعلن
بجلاء أساس هذا البنيـان واضعاً آخر اللمسات لحياة هذه الأمة المبـاركة،
فقـال #: «إن ربكـم واحد، وأباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا
لعجمي على عربي، ولا لأسود على أحمر، ولا أحمر على أسود، إلا بالتقوى»
(4).

وعلـى الرغـم مـن أن إجـراءً كهذا لم يكـن تغييـراً سهلاً ولا شكلياً
في المجتمع القبلي؛ إلا أن التربية الربانية التي أسس عليها النبي صلى
الله عليه وسلم علائق أصحابه – رضي الله عنهم – كانت مؤهِّلة لهم للامتثال
والانصياع؛ ولو كان تغييراً جوهرياً ينتزع عبيَّة الجاهلية وتفـاخرَها
بأحسابها وأنسـابها. ولهذا امتن الله – عز وجل – على عباده بهذه النعمة
الجليلة، فقال: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا
تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إذْ كُنتُمْ
أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ
إخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم
مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ} [آل عمران: ٣٠١]. ثم حذرهم – سبحانه وتعالى – من التفريط في
هذه النعمة، فقال - سبحانه -: {وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا
وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ
لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران: ٥٠١].

إن الدعوة إلى الوحدة الإسلامية ليست مشروعاً عاطفياً أو أُمنِيَة
بعيدة المنال، ضعيفة الأثر، بل هي نداء صادق لتجميع طاقات الأمة، ولمِّ
شملها، وتوحيد صفوفها.

لكن مشروعاً كهذا يتضمن أمرين متلازمين:

أحدهما: مواجهة مشاريع الاستعمار والهيمنة التي تستهدف إضعاف الأمة،
وتقسيمها وإضعافها، حتى تظل أداة طيِّعة للاستئثار بمقدراتها
الإستراتيجية.

والثاني: العودة إلى عوامل القوة الحضارية في الأمة، وعلى رأسها تعزيز وحدة الصف الإسلامي.

لقد حصدت الأمة مرارة التفرق والانقسام، وأصابها الوهَن والعجز،
وأصبحت مهيضة الجناح، ومستنزفة تحت مطارق الهيمنة الغربية، ولا يمكن أن
تخرج من هوانها وتخلُّفها إلا بالرجوع إلى أصولها العقدية وجذورها
التاريخية، وتعض عليها بالنواجذ بكل فخر واعتزاز.

إن عوامل الوحدة في الأمة متعددة - ولله الحمد والمنة - فنفوس
المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها تهفو إلى بيت واحد، وأكفهم ترتفع خاضعة
لرب واحد، وجموعهم تصلي إلى قبلة واحدة، وعباداتهم تتم وفق شريعة واحدة،
وتهتدي بهدي نبي واحد صلى الله عليه وسلم. وهذه كلها عوامل لبناء الجسد
الواحد، امتثالاً لقول النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم: «ترى المؤمنين
في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى عضواً تداعى له
سائر الجسد بالسهر والحمى»(5) .

إن من واجب العلماء والإعلاميين والدعاة والمصلحين التحذير من لوثات
الجاهلية العصبية، والسعي لتأكيد معاني الأخوة والتعاون على البر والتقوى،
وإحياء عوامل الوحدة في الأمة، ورصِّ الصفوف على كلمة التوحيد الجامعة،
امتثالاً لقول الحق– تبارك وتعالى -: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي
مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ
بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
[الأنعام: ٣٥١].


*رئيس رابطة الصحافة الإسلامية العالمية .

*رئيس تحرير مجلة البيان .


هوامش:


1ـ شرح صحيح مسلم للنووي (2 - 201)، تحقيق خليل شيحا.

2ـ العبية: الكبر والفخر، لسان العرب، مادة (عبب)، (9/Cool.

3ـ أخرجه: الترمذي في كتاب تفسير القرآن ، رقم (3270). 

4ـ أخرجه: أحمد، رقم (23536). 

5ـ أخرجه: البخاري في كتاب الأدب، رقم (6011). ومسلم في كتاب البر والصلة، رقم (2586).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وحدة الأمة ... الفريضة المنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استشهاد وإصابة 3 فلسطينيين في قصف "إسرائيلي" بغزة
» نواقض الإسلام لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب
» هوية الأمة.. إذ يتهدّدها التطاول الطائفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاسلام ديننا :: المنتدى الاسلامى :: قسم المقالات-
انتقل الى: